أول وآخر محاولة شعرية لأبوجمانة
عودي يا حكاياتي
عودي يا حكاياتي
أعيدي لي بداياتي
أعيدي لي ليالي السعد
وانفضي غبار البعد
وانقذي غريقا غاص
في بحر الحماقات
أنا لولاك ما كنت
سوى طير بلا مأوى
يناجي الرب منكسرا
ينادي المن والسلوى
يغني في كآبته
لقوم شبه أموات
فقومي يا حكاياتي
رموني في جراحاتي
فلا بالخير هم عملوا
ولا عن حالتي سألوا
ولا هبّوا لنجدة من
يبيت أسير آهاتِ
نسوني في دجى الغربة
وحيدا أنزف الدمعة
أصيح بكل ما فيني
ألا من يوقد الشمعة؟
فيشعل نور أفراحي
ويهديني نهاياتي
عودي يا حكاياتي
أعيدي لي بداياتي
أعيدي لي ليالي السعد
وانفضي غبار البعد
وانقذي غريقا غاص
في بحر الحماقات
أنا لولاك ما كنت
سوى طير بلا مأوى
يناجي الرب منكسرا
ينادي المن والسلوى
يغني في كآبته
لقوم شبه أموات
فقومي يا حكاياتي
رموني في جراحاتي
فلا بالخير هم عملوا
ولا عن حالتي سألوا
ولا هبّوا لنجدة من
يبيت أسير آهاتِ
نسوني في دجى الغربة
وحيدا أنزف الدمعة
أصيح بكل ما فيني
ألا من يوقد الشمعة؟
فيشعل نور أفراحي
ويهديني نهاياتي